في هذا الحديث مسائل منها:
من الولي؟
وما تعريف الولي؟
وما معنى حب الله لعبده تبارك وتعالى؟
ولماذا كانت النوافل سبباً للمحبة مكان الفرائض أو قبل الفرائض؟
وما هي خاصية الفرائض على النوافل؟
ومتى تكون النوافل محبوبة عند الله عز وجل؟
والمعضل في هذا الحديث المشكل: قوله تبارك وتعالى: {كنت سمعه} فكيف يكون الله سمع العبد وبصره ويده ورجله؟
ثم ماذا قال أهل التصوف في هذا الحديث؟
وما موقف أهل السنة والجماعة من هذا الحديث؟
وما موقف الاتحادية الجائرة الظالمة من هذا الحديث؟
وما معنى: {ترددي عن قبض نفس عبدي المؤمن}؟ وهل الله تبارك وتعالى يتردد؟ وهل يجوز أن نطلق عليه التردد سُبحَانَهُ وَتَعَالَى في الإرادات؟
هذا ما سوف نعرض له بإذن الله.