قل هذه سبيلي
بلغت دعوة خير خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم الآفاق، وشهد له الجميع بأنه خير داعية إلى الله عز وجل.
ذلك أنه كان يدعو على بصيرة من الله عز وجل وحكمة، فتبعه المسلمون وقدموا معه الغالي والنفيس من أجل المضي بهذه الدعوة إلى الأمام، لينالوا رضا الله عز وجل.