يقول عليه الصلاة والسلام في هذه الجمل التي جعلتها بعنوان الجوائز السخية: {من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا؛ نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة} هنا سؤال، لماذا لم يقل عليه الصلاة والسلام: نفس الله عنه كربة من كرب الدنيا والآخرة، مع العلم أنه قال بعدها: {ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة}.