أهم أسباب الغفلة
لقد اتفقت وصايا الأنبياء وأتباع الأنبياء على أن المؤمن ينبغي له أن يكون في الدنيا كأنه على جناح سفر يهيئ جهازه للرحيل، قال صلى الله عليه وسلم: (ما لي وللدنيا، ما أنا فيها إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها) رواه أحمد والترمذي وغيرهم.