قال: [السادس: العدالة] هذا هو الشرط السادس: أن يكون الشاهد عدلاً.
وتقدم الكلام على هذا في درس سابق، قال الله جل وعلا: {وَأَشْهِدُوا ذَوَي عَدْلٍ مِنْكُمْ} [الطلاق:2].
وتقدم أن العدالة تُشترط بحسب الإمكان.