سابعاً: تعاهد تهنئة الأخ في المناسبات السارة وإدخال الفرح عليه، وتعزيته وتسليته ومواساته عند المصائب، ومساعدته ومعاونته عند الحاجة، وتفريج الكربات عنه؛ لأن النبي عليه الصلاة والسلام يقول: (من فرج كربة عن أخيه المسلم فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة).
والجزاء من جنس العمل.
وبالجملة فينبغي على الأخ مساعدة ومعاونة أخيه عند الحاجة إلى ذلك.