الحمد لله وكفى، وصلاة وسلام على عباده الذين اصطفى.
وبعد: فهذه وقفات نقفها مع قصة طالوت وجالوت فيها إنارة الطريق لأهل الصحوة الإسلامية في هذه البلاد وفي غيرها.