Q ما حكم الشيخ الكبير العاجز عن الصيام، وكذلك المرأة العاجزة عن الصيام، والمريض الذي لا يرجى برؤه؟
صلى الله عليه وسلم الشيخ الكبير، والمرأة العاجزة عن الصيام لكبر سنها، والمريض مرضاً مزمناً لا يرجى برؤه لهم أن يفطروا وعليهم الكفارة، وليس عليهم قضاء.
قال ابن عباس في قوله تعالى: {وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ} [البقرة:184]: نزلت في هؤلاء، والله أعلم.