وظيفة المسلم الحقيقية التي خلق من أجلها هي عبادة الله عز وجل وحده لا شريك له، فعلى المسلم أن يتفرغ لهذه الوظيفة التي خلق من أجلها، وألا ينصرف إلى سواها؛ حتى يفوز بسعادة الدارين.