وأما الآخر فإن معناه؟ زدهم هلاكا على هلاك، وعذابا فوق عذاب بما وافوا عليه القيامة من كفر وضلال، وذلك عند دخول النار، فاقتضى كلّ من المكانين ما جاء فيه.