مكيّة. (?)
وهي ثمان آيات بلا خلاف (?). (?)
بسم الله الرّحمن الرّحيم
1 - {أَلْهاكُمُ:} شغلكم. (?) قال الكلبيّ: تفاخر حيان من بني عبد مناف وبني سهم بكثرة الرّجال، فكثّرهم [بنو] (?) عبد مناف، فقال بنو سهم: إنّما قلّلنا البغي (?)، فرجعوا إلى عدّ المقابر، فأنزل الله. (?)
2 - {زُرْتُمُ:} جدّدتم العهد بلقاء.
5 - {كَلاّ:} جواب (?) لو مضمر، (?) تقديره (?) لّما ألهاكم التكاثر.
6 - {لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ:} جواب قسم مضمر. (?)
5 و 7 - والفرق بين {عِلْمَ الْيَقِينِ} و {عَيْنَ الْيَقِينِ:} أنّ {عِلْمَ الْيَقِينِ} يؤثّر في القلب لا في النّفس (?)، {عَيْنَ الْيَقِينِ} يؤثّر فيهما جميعا على ما سبق في قصّة إبراهيم حيث قال: {وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} [البقرة:260]، وفي قوله: {فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى} [طه:67].
8 - أبو هريرة، عنه عليه السّلام: «أوّل ما يسأل عنه يوم القيامة {عَنِ النَّعِيمِ،} أن يقال: ألم نصحّ لك جسمك، ونروك من الماء البارد» (?).