4 و 5 - {أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ:} وهو يوم القيامة (?)، فيسألون عن كيلهم ووزنهم.
6 - وعن ابن عبّاس في قوله: {يَوْمَ يَقُومُ النّاسُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ:} وهو يوم (?) القيامة للحساب، فيقومون بين يدي ربّ العالمين مقدار ثلاث مئة سنة، ويهوّن على المؤمنين كقدر انصرافهم من الصّلاة. (?) وعن أبيّ بن كعب: يقومون ثلاث مئة عام لا يؤذن لهم فيقعدوا، فيهوّن (320 و) عليهم كما تهوّن عليهم المكتوبة. (?) وعن سلمان قال: الصّلاة مكيال، فمن أوفى (?) أوفى الله له، وقد سمعتم ما قال الله في الكيل: {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ} [المطففين:1]. (?)
وعن ابن عمر، عنه عليه السّلام: «يقوم أحدهم في الرّشح إلى أنصاف أذنيه» (?).
14 - وعن أبي هريرة، عنه عليه السّلام: «إذا أذنب العبد نكت (?) في قلبه نكتة سوداء، فإن تاب صقل منها، وإن عاد ازداد حتى يعظم في قلبه، فذلك الرّان الذي قال الله تعالى: {كَلاّ بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ»} (?).
15 - وفحوى قوله: {إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ:} أن يكون أهل الجنّة غير محجوبين. (?)
20 - {مَرْقُومٌ:} مكتوب. (?)
18 - {عِلِّيِّينَ:} من العلوّ. عن أسامة بن زيد، عن أبيه قال: السّماء السّابعة. (?)
7 - {سِجِّينٍ:} من السّجن (?). عن سعيد قال: تحت حدّ إبليس. (1)