{مَسْغَبَةٍ} [البلد:13 - 14]. (?)
11 - {وَحِيداً:} نصب على الحال، أي: منفردا. (?)
12 - {مالاً مَمْدُوداً:} ضيعة معروفة بالطّائف. (?) وعن الضّحّاك: أنّه أربعة آلاف دينار كانت موضوعة عنده. (?) (316 ظ)
13 - {وَبَنِينَ شُهُوداً:} سبعة ذكور كانوا حاضرين عنده. (?)
24 - {يُؤْثَرُ:} ينقل عن (?) المتقدّمين. (?)
22 - {عَبَسَ وَبَسَرَ:} أي: كلح. (?)
30 - وعن الشّعبيّ قال: قال ناس من اليهود لأناس من أصحاب النّبيّ (?) عليه السّلام:
هل يعلم نبيّكم عدد خزنة جهنّم؟ قالوا: لا ندري حتى نسأله، فجاء رجل إلى النّبيّ عليه السّلام فقال: يا محمد، أغلب (?) أصحابك، قال: «فلما غلبوا». قال: سألهم يهود هل يعلم نبيّكم خزنة جهنّم؟ قال: «فما قالوا؟» قالوا: لا ندري حتى نسأل نبيّنا، قال: «أفغلب قوم سئلوا عمّا لا يعلمون؟ قالوا: لا نعلم حتى نسأل نبيّنا؟ لكنّهم قد سألوا (?) نبيّهم فقالوا: أرنا الله جهرة، عليّ بأعداء (?) الله، إنّي سائلهم عن تربة الجنّة، وهي الدّرمك (?)»، فلمّا جاؤوا قالوا: يا أبا القاسم، كم عدد خزنة جهنم؟ قال: «هكذا وهكذا»، في مرّة: عشرة وفي مرّة: تسع، قال لهم النّبيّ عليه السّلام: «ما تربة الجنّة؟» فسكتوا هنيهة، ثمّ قالوا: أخبزة (?) يا أبا القاسم؟ فقال عليه السّلام: