الذي توهَّموه من قبل (?). و (البقاء) ضدُّ الفناء و (الحرب) ضد السلم و (رأس المال) أصله (?) [{لَا تَظْلِمُونَ} بأخذ الربا (?) و {لَا تَظْلِمُونَ} بمنع رأس] (?) المال.
{وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ} مديونًا لكم، و (العسرة) ضيق المعيشة والحال، والعسر ضد اليسر {وَأَنْ تَصَدَّقُوا} أي تصدقكم بالإبراء خير لكم من النظرة.
{وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ} روى الكلبي عن أبي صالح (?) عن ابن عباس أنها آخر آية نزل بها جبريل - عليه السلام - وقال النبي - عليه السلام - (?): "ضعها في رأس المائتين وثمانين من سورة البقرة" (?) ونزولها بمنى في حجة الوداع، وعاش النبي - عليه السلام - (?) بعدها أحدًا (?) وثمانين يومًا (?)، وفي رواية: