يعبدوا, وأنشد (?):
أَلاَ أيُّهذا الزاجري أحضُر الوغى ... وأن أشهدَ اللذاتِ، هلْ أنتَ مُخلِدِي
نظيره: {أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ} (?)، وقوله: {وَلَا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ (6)} (?). وفي أحد أقوال الفراء: أنه خبر بمعنى النهي [وكون الخبر بمعنى النهي] (?) ككونه بمعنى الأمر كقوله: {وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ} (?)، ولهذا قرأ أُبَيّ (?):