سُورَةُ الشُّعَراءِ

مكية (?)، وعن ابن عباس: سوى أربع آيات من آخرها (?)، وهي مائتان وسبع وعشرون آية كوفي شامي ومدني (?) الأول.

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

{طسم (1)} (?) قال ابن عباس: عمي على العلماء علمه (?)، وعن قتادة وأبي روق: اسم من أسماء القرآن (?)، وعن الأنماري: أنه الظاهر المطلع على الغيوب، السميع الساتر للعيوب المجيد بإعطاء السيوب، وقيل: هو قسم بطول الله وسنائه (?)، وقيل: قسم بطور سينين ومكة، وهي البلد الأمين (?)، وقيل: إنها الطاهر السعيد المجيد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015