"الناس معادن كمعادن الذهب والفضة" فأحرص أيها المسلم على أن تكون دائما في المنزلة السامية والذروة العليا:
فما المرء إلا حيث يجعل نفسه.
ولا تيأس:
فلم أجد الإنسان إلا ابن سعيه … فمن كان أسعى كان بالمجد أجدرا
فلم يتأخر من أراد تقدما … ولم يتقدم من أراد تأخرا.