وقال دع ذلك الدليل لأنهم لا ينتفعون به لأنه زين لهم مكرهم».
18 - قال إنكم قوم منكرون قال بل جئناك بما كانوا فيه يمترون [15: 62 - 63].
في البحر 5: 461: «{بل} إضراب عن قول محذوف، أي ما جئناك بشيء تخافه بل جئناك بالعذاب لقومك، إذ كانوا يمترون فيه».
19 - ضرب الله مثلا عبدا مملوكًا لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون [16: 75].
20 - وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة بل زعمتم أن لن نجعل لكم موعدا ... [18: 48]
في البحر 6: 134: «{بل} للإضراب بمعنى الانتقال من خبر ليس بمعنى الإبطال».
21 - وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا ... [18: 85]
22 - يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون أول من ألقى قال بل ألقوا [20: 65 - 66].
23 - هذا ذكر من معي وذكر من قبلي بل أكثرهم لا يعلمون الحق فهم معرضون ... [21: 24]
24 - قل من يكلوكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر ربهم معرضون [21: 42].
25 - أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر [21: 43 - 44]
26 - لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار ولا عن ظهورهم ولا هم ينصرون بل تأتيهم بغتة فتبهتهم ... [21: 39 - 40]