قرأ الضحاك وابن أبي عبلة (يقاتل) بالياء ورفع اللام علي الصفة من الملك وقرئ بالنون ورفع اللام؛ علي الحال من المجرور، وقرئ بالياء والجزم؛ علي جواب الطلب. البحر 255:2
2 - أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عبداً [114:5]
عن المطوعي (تكون) جواباً لأنزل. الإتحاف: 20:4 ابن خالويه: 36، البحر 56:4
3 - نذروها تأكل في أرض الله [73:7]
قرأ أبو جعفر في رواية (تأكل) بالرفع، وموضعه حال. البحر 328:4، ابن خالويه:44
4 - فذروها تأكل في أرض الله [64:11]
قرأت فرقة (تأكل) بالرفع علي الاستئناف، أو علي الحال. البحر 239:5
5 - قال تكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون [41:27]
قرأ الجمهور (ننظر) بالجزم، علي جواب الأمر، وقرأ، وقرأ أبو حيوة بالرفع علي الاستئناف.
البحر 78:7، ابن خالويه:110
6 - فائتوا بكتاب من عند الله هو أهدي منهما أتبعه [49:28]
قرأ زيد بن علي: (أتبعه) بالرفع علي الاستئناف، أي أنا أتبعه. البحر 124:7
7 - فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحاً جميلاً [28:33]
قرأ حميد الخراز: (أمتعكن وأسرحكن) بالرفع، علي الاستئناف والجمهور بالجزم علي جواب الأمر، أو علي جواب الشرط، ويكون (فتعالين) جملة اعتراضية بين الشرط وجوابه. البحر 227:7، ابن خالويه:119
8 - ثم ارجع البصر كرنين ينقلب إليك البصر خاسئاً [4:67]
قرأ الجمهور (ينقلب) بالجزم. علي جواب الأمر، والخوارزمي عن الكسائي برفع الباء، أي فينقلب علي حذف الفاء، أو في موضع الحال المقدرة. البحر 299:8، ابن خالويه: 159
9 - ولا تمنن تستكثر [6:74]