1 - ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة [42:68 - 43]
2 - يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ * خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ [43:70 - 44]
في سيبويه 238:1 «واعلم أن ما يجمع بغير الواو والنون، نحو: حسن وحسان فإن الأجود فيه أن تقول: مررت برجل حسان قومه. وما كان يجمع بالواو والنون، نحو: منطلق ومنطلقين فإن الأجود فيه أن يجعل بمنزلة الفعل المتقدم، فتقول: مررت برجل منطلق قومه، وكان أبو عمرو يقرأ: {خاشعًا أبصارهم}».
وانظر معاني القرآن للفراء: 105:3، الكشاف 432:4، البحر 175:8 - 176