جارياً من علو البيان 2: 502، الكشاف 4: 423، البحر 8: 442،
معاني القرآن للفراء 3: 249
4 - ولكم فيها ما تدعون. نزولا من غفور رحيم [41: 31، 32]
النزل: رزق النزيل، وهو الضيف، وانتصابه على الحال.
الكشاف 4: 199، البحر 7: 497، البيان 2: 340، العكبري 2: 116
5 - أأسجد لمن خلقت طيناً [17: 61]
طيناً: حال. الكشاف 2: 676، شرح الأشموني
وفي البيان 2: 94: "تمييز، أو منصوب بحذف حرف الجر، أي من طين".
6 - فآتت أكلها ضعفين [2: 265]
المفعول الأول محذوف، أي صاحبها، ويحتمل أن يكون (ضعفين) مما لا يراد به شفع الواحد، بل يكون من التثنية التي يقصد بها التكثير، أي أضعافاً كثيرة. البحر 2: 312، العكبري 1: 63
7 - وأسروه بضاعة [12: 19]
بضاعة: حال، أي متجراً لهم ومكسباً. البحر 5: 290
8 - فأما الزبد فيذهب جفاء [13: 17]
في النهر 5: 380: "الجفاء: اسم لما يجفاه السيل، أي يرمي به. يقال: جفأت القدر بزبدها، وجفا السيل بزبده وأجفأ وأجفل. وقال ابن الأنباري: جفاء: متفرقاً من جفأت الريح الغيم: إذا قطعته"
حال من الضمير في يذهب العائد على الزبد البيان 2: 51
قال الرضي في شرح الكافية 1: 190: «ومنها (الجامدة) الحال في نحو: بوبته باباً باباً، وجاءوني رجلاً رجلاً، وواحداً واحداً، ورجلين، ورجالاً رجالاً، أي مفصلاً هذا التفصيل المعين. وضابطه: أن تأتي للتفصيل بعد ذكر المجموع بجزئه مكرراً.
وكذا إن أتى لبيان الترتيب بعد ذكر المجموع بجزئه معطوفاً عليه بالفاء، أو بثم، نحو: دخلوا رجلاً فرجلاً، ومضوا كبكبة ثم كبكبة، أي مترتبين هذا