عن الحسن: {إلا من ظلم} ببنائه للفاعل أي ولكن الظاهر لم يجهر به له، أي يذكر له ما فيه من المساواة ليرتدع. الإتحاف: 195، ابن خالويه: 30، البحر 3: 382.
258 - إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم [18: 20]
قرأ زيد بن علي {يظهروا} مبنيًا للمفعول. البحر 6: 111.
259 - أو أن يظهر في الأرض الفساد [40: 26]
قرأ زيد بن علي بالبناء للمفعول. البحر 7: 460.
260 - لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم [4: 148]
ب- والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا [22: 39]
ج- أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا [26: 227]
هـ- فلا تظلم نفس شيئا [21: 47]
و- فاليوم لا تظلم نفس شيئا [36: 54]
ز- وأنتم لا تظلمون [2: 272، 8: 60]
ح- لا تظلمون ولا تظلمون [2: 279]
ط- ولا تظلمون فتيلا [4: 77]
ي- وهم لا يظلمون [2: 281]
= 15.
261 - فإن عثر على أنهما استحقا إثما [5: 107]
نائب الفاعل الجار والمجرور. العكبري 1: 128.
262 - وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين [41: 24]
قرأ الحسن وعمرو بن عبيد وموسى الأسواري {وإن يستعتبوا} مبنيًا للفاعل {المعتبين} اسم فاعل. البحر 7: 194.
263 - بل هو ما استعجلتم به [46: 24]
قرئ بالبناء للمفعول. البحر 8: 64.