10 - {وقالوا آالهتنا خير أم هو ما ضربوه لك إلا جدلا} [43: 8].
11 - {أهم خير أم قوم تبع} [44: 37].
12 - [أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أم من يمشي سويا} [67: 22].
13 - {أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها} [79: 27].
وقال أبو حيان: هو الأفصح الأكثر. [البحر 5: 156، الهمع 2: 132].
وجاء تأخر الخبر عن المعطوف عليه في آية واحدة:
{وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون} [21: 109].
وفي البحر 6: 344: «تأخر المستفهم عنه لكونه فاصلة، وكثيرا ما يرجح الحكم في الشيء لكونه فاصلة آخر الآية».
وفصل العامل بين المعطوف والمعطوف عليه في قوله تعالى: {قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أم ما اشتملت عليه أرحام الأنثيين} [6: 143 - 144].
وفي التسهيل ص 176: «فصل" [أم] مما عطفت عليه أكثر من وصلها».
وعادلت [أم] بين جملتين فعليتين في قوله تعالى:
1 - {يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب} [16: 59].
2 - {أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا} [19: 78].
3 - {أفطال عليكم العهد أم أردتم أن يحل عليكم غضب من ربكم} [20: 86].
4 - {ليبلوني أأشكر أم أكفر} [27: 40].
5 - {قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين} [27: 27].
وفي الكشاف 3: 141: «أراد: صدقت أم كذبت، إلا أن {كنت من الكاذبين} أبلغ، لأنه إذا كان معروفا بالانخراط في سلك الكاذبين كان كاذبا لا محالة، وإذا كان كاذبا اتهم بالكذب فيما أخبر به، فلم يوثق به».