عن أمره ويرجعون إليه».
18 - وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين [41: 24].
في المفردات: «يقال: أعتبته، أي أزلت عتبة عنه، نحو أشكيته قال {فما هم من المعتبين}».
19 - ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون [11: 37].
= 3.
ب- وحال بينهم الموج فكان من المغرقين [11: 43].
20 - إنا لمغرمون ... [56: 66].
في الكشاف 4: 466: «لمغرمون غرامة ما أنفقنا، ومهلكون لهلاك رزقنا من الغرام وهو الهلاك».
21 - لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون [16: 62].
في الكشاف 2: 614: «(مفرطون) قرئ مفتوح الراء مكسورها، مخففًا ومشددًا. فالمفتوح بمعنى؛ مقدمون إلى النار، معجلون إليها، من أفرطت فلانًا وفرطته في طلب الماء؛ إذا قدمته. وقيل: منسيون متركون من أفرطت فلانا خلفي؛ إذا خلفته ونسيته. والمكسور المخفف بمعنى الإفراط في المعاصي».
22 - فهي إلى الأذقان فهم مقمحون ... [36: 8].
في المفردات: «قمح البعير؛ رفع رأسه، وأقمحت البعير: شددت رأسه إلى خلف. وقوله فهم مقمحون تشبيه بذلك ومثل لهم وقصد إلى وصف بالتأبي عن الانقياد للحق وعن الإذعان لقبول الرشد. وقيل: إشارة إلى حالهم يوم القيامة».
وقال ابن قتيبة 363: «المقمح، الذي يرفع رأسه ويغض بصره».
23 - سبحانه بل عباد مكرمون ... [21: 26].
= 3.
ب- وجعلني من المكرمين ... [36: 7].
= 2.