الذين أخلصهم الله لطاعته بأن عصمهم».
11 - فساهم فكان من المدحضين ... [37: 141].
المدحض: المقلوب المقروع، وحقيقته: المزلق عن مقام الظفر والغلبة. الكشاف 4: 61.
12 - فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون [26: 106].
13 - وآخرون مرجون لأمر الله ... [9: 106].
في الكشاف 2: 308: «قرئ مرجون ومرجئون، من أرجيته وأرجأته: إذا أخرته، ومنه المرجئة، يعني: وآخرون من المتخلفين موقوف أمرهم».
14 - أتعلمون أن صالحا مرسل من ربه [7: 75].
ب- ويقول الذين كفروا لست مرسلا [13: 43].
ج- ما خطبكم أيها المرسلون ... [15: 57].
= 9.
د- وإنك لمن المرسلين ... [2: 252].
= 24.
هـ- والمرسلات عرفا ... [77: 1].
15 - وجئنا ببضاعة مزجاة ... [12: 88].
في الكشاف 2: 500: «مدفوعة، يدفعها كل تاجر رغبة عنها، واحتقار لها، من أزجيته: إذا دفعته وطردته، والريح تزجى السحاب».
وقال ابن قتيبة 222: «أي قليلة، ويقال: رديئة».
16 - واسمع غير مسمع [4: 46].
في المفردات: يقال على وجهين: أحدهما: دعاء على الإنسان بالصمم. والثاني: دعاء له، فالأول نحو: أسمعك الله، أي جعلك أصم. والثاني: أن يقال؛ أسمعت فلانًا؛ إذا سببته، وذلك متعارف. الكشاف 1: 517.
17 - ذي قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين [81: 20: 21].
في الكشاف 4: 712: «أي مطاع عند الله في ملائكته المقربين، يصدرون