قرأ قتادة (وحزني) بضمتين. البحر 5: 339، ابن خالويه 65.
4 - ثم بدل حسنا بعد سوء ... [27: 11]
قرأ ابن مقسم (حسنا) بضم الحاء والسين. البحر 7: 57.
ب- ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا [46: 15]
قرأ عيسى: (حسنًا) بضم الحاء والسين. البحر 8: 60.
5 - لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي [2: 256]
عن الحسن الرشد كعنق. البحر 2: 282، ابن خالويه 16، الإتحاف 161.
ب- وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا [7: 146]
عن ابن عامر في رواية: (الرشد) بإتباع الشين ضمة الراء، وأبو عبد الرحمن: الرشاد، وهي مصادر كالسقم والسقم والسقام.
البحر 4: 390، ابن خالويه 96.
ج- يهدي إلى الرشد ... [72: 2]
قرأ عيسى: (الرشد) بضمتين. البحر 8: 347، ابن خالويه 163.
6 - قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا [3: 41]
في البحر 2: 453: «قرأ علقمة بن قيس، ويحيى بن وثاب: (رمزا) بضم الراء والميم، وخرج على أنه جمع رموز كرسل ورسول، وعلى أنه مصدر جاء على (فعل) وأتبعت العين الفاء كاليسر واليسر، وقرأ الأعمش: (رمزًا) بفتح الراء والميم، وخرج على أنه جمع رامز كخادم وخدم».
وفي المحتسب 1: 161 - 162: «ومن ذلك قراءة الأعمش: (إلا رمزًا) بضمتين قال أبو الفتح: ينبغي أ، يكون هذا على قول من جعل واحدتها رمزة، كما جاء عنهم ظلمة وظلمة، وجمعة وجمعة، ويجوز أن يكون جمع رمزة على (رمز) ثم أتبع الضم، كما حكى أبو الحسن عن يونس أنه قال: ما سمع في شيء، فعل إلا سمع فيه فعل».
ابن خالويه 20، العكبري 1: 75، الكشاف 1: 361.
7 - يدعوننا رغبا ورهبا [21: 90]