قال أبو الفتح: ظاهر هذا الأمر أن يكون فيه لغتان: قرح وقرح، كالحلب والحلب والطرد والطرد والشل والشلل، وفيه أيضًا قرح سبعية».

20 - ذلك عيسى ابن مريم قول الحق [19: 34]

(قال الحق، وقال الله) بضم اللام ابن مسعود، قال ابن خالويه: يقال: قال قولاً وقيلا، وقالا وقولة، كل ذلك مصادر. ابن خالويه 84، 85.

21 - قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر [18: 109]

قرأ عبد الله وابن عباس والأعمش. والمنقرى عن أبي عمرو (مددًا). البحر 6: 68 - 169.

22 - قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا ... [20: 87]

عاصم وغيره بفتح الميم في (بملكنا)، حمزة والكسائي وخلف بضمهما. والباقون بكسرها. الإتحاف 306.

النشر 2: 321 - 322، غيث النفع 156، الشاطبية 348.

وفي البحر 6: 286: «وقرأ أبو عمرو (بملكنا) بفتح الميم والكاف والظاهر أنها لغات بمعنى واحد، وفرق أبو علي وغيره بين معانيها».

23 - أن تميلوا ميلا عظيما ... [4: 27]

قرأ الحسن (ميلاً) بفتح الياء. البحر 3: 227.

24 - وكنت نسيا منسيا ... [19: 23]

قرأ بكر بن حبيب: (نَسًا) بفتح النون والسين من غير همز، بناه على (فَعَل): كالقبض والنفض).

المصدر على (فَعَلة)

1 - ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا [3: 154]

ب- إذ يغشيكم النعاس أمنة منه ... [8: 11]

في المفردات: «(أمنة نعاسا) أي أمنًا. وقيل: هي جمع كالكتبة».

وفي الكشاف 1: 471: «الأمنة: الأمن. وقرئ (أمنة) بسكون الميم، كأنها المرة من الأمن».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015