وفي ابن قتيبة: 314: «يعني قرابة النسب».
60 - ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب [9: 120]
ب- لا يمسهم فيها نصب ... [15: 48]
ج- لا يمسنا فيها نصب ... [35: 35]
د- لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا ... [8: 62]
في المفردات: «النصب: التعب». البحر 5: 112.
61 - ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت [47: 20]
62 - ولن نعجزه هربا ... [72: 12]
(هربًا) حال، أي هاربين. البحر 8: 146.
63 - فلا تتبعوا الهوى ... [4: 135]
ب- ولا تتبع الهوى فيضلك ... [38: 26]
ج- وما ينطق عن الهوى ... [53: 3]
د- ونهى النفس عن الهوى ... [79: 8]
64 - فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا [20: 77]
في الكشاف 2: 546: «اليبس: مصدر وصف به، يقال: يبس يبسًا ويبسًا ونحوهما: العدم والعدم، ومن ثم وصف به المؤنث، فقيل: شاتنا يبس، وناقتنا يبس: إذا جف لبنها: وقرئ يبسًا ويابسًا، ولا يخلو اليبس من أن يكون مخففًا من اليبس؛ أو صفة على (فعل) أو جمع يابس كصاحب صحب، وصف به الواحد توكيدًا، كقوله: ومعي جياعًا».
وفي ابن قتيبة: 280: «(يبسًا: يابسًا: يقال لليابس: يبس ويبس».
وفي البصائر 5: 377: «العرب تقول فيما أصله اليبوسة ولم يعهد رطبًا قط: هاذ شيء يبس، بفتح الباء، فإن كان يعهد رطبًا ثم يبس فبسكونها».
وفي البحر 6: 264: «(يبسًا) مصدر وصف به الطريق، وصف بما آل إليه، إذا كان حالة الضرب لم يتصف باليبس، بل مرت عليه الصفا فجففته، كما روى ويقال: يبس يبسًا ويبسًا كالعدم والعدم، ومن كونه مصدرًا وصف به المؤنث، قالوا: شاة يبس وناقة يبس: إذ جف لبنها. وقرأ الحسن: (يبسًا) مصدر وصف به الطريق، وصف بما آله إليه، إذا كان حالة الضرب لم يتصف باليبس، بل مرت عليه الصفا فجففته، كما روى ويقال: يبس يبسًا ويبسًا كالعدم والعدم، ومن كونه مصدرًا وصف به المؤنث، قالوا: شاة يبس وناقة يبس: إذا جف لبنها. وقرأ الحسن: (يبسا) بسكون الباء،