واللوثة، منه: ألم بالمكان: إذا قل فيه لبثه؛ وألم بالطعام: قل منه أكله».
البحر 8: 164.
وفي ابن قتيبة 429: «اللمم: صغار الذنوب، وهو من ألم بالشيء إذا لم يتعمق فيه ولم يلزمه. ويقال: اللمم: أن يلم الرجل بالذنب ولا يعود».
53 - لا ظليل ولا يغني من اللهب ... [77: 31].
ب- سيصلي نارا ذات لهب ... [111: 3].
في المفردات: «اللهب: اضطرام النار».
54 - لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا [18: 109]
في الكشاف 2: 501: «المدد: مثل المداد، وهو ما يمد به. . . وقرأ الأعرج: (مددًا) جمع مدة، وهو ما يستمده الكاتب، فيكتب به».
وفي البحر 6: 169: «قال أبو الفضل الرازي: ويجوز أن يكون نصبه على المصدر، معنى: ولو أمددناه بمثله إمدادًا، ثم ناب المدد مناب الإمداد، مثل أنبتكم نباتًا».
وذكر أولاً أنه تمييز. وانظر المحتسب 2: 35.
55 - ولا تمش في الأرض مرحا [17: 37، 31: 18]
في المفردات: «المرح: شدة الفرح والتوسع فيه».
56 - في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا [2: 10]
= 12.
في الكشاف 1: 175 - 176: «استعمال المرض في القلب يجوز أن يكون حقيقة ومجازًا، فالحقيقة أن يستعار لبعض أغراض القلب كسوء الاعتقاد والغل والحسد والميل إلى المعاصي. . .».
وفي البحر 1: 58: «الفراء على فتح راء مرض في الموضعين، إلا الأصمعي عن أبي عمرو فإنه قرأ بالسكون فيهما، وهما لغتان كالحلب والحلب، والقياس الفتح، ولذا قرأ به الجمهور».
ابن خالويه: 2.
57 - واتل عليهم نبأ ابنى آدم بالحق إذ قربا قربانا [5: 27]
= 15.