(ب) وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ (22: 30)
4 - قُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً (6: 63)
(ب) ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً (7: 55)
وفي البحر 4: 150: " قال الحسن: تضرعا وعلانية، وخفية، أي نية، وانتصب على المصدر". النهر: 150.
5 - مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ (2: 254)
في المفردات: " الخلة: المودة " وفي البحر 2: 276 الصداقة.
6 - كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ (59: 7)
في البحر 8: 245: " الجمهور (دولة) بضم التاء، والسلمي بفتحها. قال عيسى بن عمر: هما بمعنى واحد، وقال الكسائي وحذاق البصرة: الفتح في الملك، بضم الميم لأنها الفعلة في الدهر، والضم الملك بكسر الميم ".
7 - فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا (67: 27)
في المرفردات: " الزلفة: المنزلة والحظوة: وقيل: استعمال الزلفة في العذاب كاستعمال البشارة ونحوها من الألفاظ".
وفي الكشاف 4: 139: " الزلفة: القرب وانتصابها على الحال أو الظرف، أي ذا زلفة، أو مكانا ذا زلفة".
وفي البحر 8: 303: " أي قربا، أي ذا قرب. وقال الحسن: عيانا. وقال ابن زيد: حاضرا. وقيل: التقدير: مكان ذا زلفة، فانتصب على الظرف".
8 - وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ (2: 280)
(ب) الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ (9: 117)
في الكشاف 1: 401: " ذو عسرة: ذو إعسار ". وفي البحر 2: 340: " العسرة: ضيق الحال من جهة عدم المال".
9 - وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي (20: 27)
في المفردات: " وفي لسانه عقده، أي في كلامه حبسة ".
10 - وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ (2: 196)