وفي البحر 6: 521: " الجمهور على أن السحت هو الرشا، وقيل: هو الربا. . ".
وفي البحر 6: 489: " وتقدم أن السحت المال الحرام، واختلف في المراد به هنا: عن ابن مسعود أنه الرشوة في الحكم ومهر البغي. . ".
السجستاني 113: " سحت. كسب ما لا يحل، ويقال. السحت: الرشوة في الحكم".
23 - فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ (67: 11)
في الكشاف 4: 137: " قرئ (فسحقا) بالتخفيف والتثقيل (فسحقا) أي فبعدا لهم اعترفوا أو جحدوا ".
وفي البحر 8: 300: " السحق: البعد، وانتصابه على المصدر أي سحقهم الله سحقاً. قال الشاعر:
يجول بأطراف البلاد مغربا. . . . وتسحقه ريح الصبا كل مسحق
والفعل منه ثلاثي. وقال الزجاج. أي أسحقهم الله سحقا. أي باعدهم بعدا.
وقال أبو علي الفارسي. القياس إسحاقا؛ فجاء المصدر على الحذف. . ولا يحتاج إلى إدعاء الحذف المصدري، لأن فعله قد جاء ثلاثيا ".
24 - يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ (2: 49)
(ب) إِنَّمَا يَأْمُرُكُم بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ (2: 169)
(ج) وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ (3: 30)
(د) لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ (3: 174)
(هـ) لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ (4: 148)
(و) يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ (4: 17)
(ز) أَوْ تَعْفُوا عَن سُوءٍ (4: 149)
(ح) وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ (7: 73)
(ط) الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ (7: 165)