كالنشر والنشز، والقص والقصص، ومذهب البغداديين فيه أن التحريك في الثاني من هذا النحو إنما هو لأجل حرف الحلق، ويؤنسى بصحة ما قالوه أني أسمع ذلك فاشيا في لغة عقيل».

14 - تستخفونها يوم ظعنكم ... [16: 80].

في النشر 2: 304: «واختلفوا في {يوم ظعنكم} فقرأ ابن عامر والكوفيون بإسكان العين وقرأ الباقون بفتحها». الإتحاف 279، غيث النفع 149، الشاطبية 236.

وفي البحر 5: 523: «وباقي السبعة بسكونها، وهما لغتان، وليس السكون بتخفيف، كما جاء في نحو الشعر والشعر لمكان حرف الحلق».

15 - ومن المعز اثنين ... [6: 143].

قرأ الكوفيون بسكون العين، والباقون بالفتح.

غيث النفع 99، الشاطبية 203، الإتحاف 219، البحر 4: 239.

16 - وأوحى ربك إلى النحل ... [16: 68].

في ابن خالويه 73: «{إلى النحل} بفتحتين، يحيى بن وثاب». البحر 5: 511.

17 - قال إن الله مبتليكم بنهر ... [2: 249].

ب- إن المتقين في جنات ونهر ... [54: 54].

ج- وفجرنا خلالهما نهرا ... [18: 33].

بإسكان الهاء، حميد، ابن خالويه 15.

وفي البحر 2: 264: «وقرأ الجمهور {بنهر} بفتح الهاء، وقرأ مجاهد وحميد والأعرج وأبو السمال وغيرهم بإسكان الهاء في جميع القرآن».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015