في المفردات: «البنيان: واحد لا جمع ... وقال بعضهم: بنيان جمع بنيانه، مثل شعير وشعيرة ... وهذا الجمع يصح تذكيره وتأنيثه».
وفي المخصص 5: 121 - 122: «قال أبو علي: البنيان مصدر وهو جمع أيضًا على حد شعير وشعيرة؛ لأنهم قالوا: في الواحد بنيانه ... وليس بنيان جمع بناء لأن (فعلان) إذا كان جمعا لم تلحقه تاء التأنيث وقد يكون ذلك في المصادر نحو: ضرب وضربة، وإتيان وإتيانة».
3 - فألقى موسى عصاه فإذا هي ثعبان مبين [7: 107، 26: 32].
4 - أتجادلونني في أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما نزل الله بها من سلطان [7: 71].
= 24، سلطانا = 11، سلطانه ...
في المفردات: «السلاطة: التمكن من القهر ... ومنه سمي السلطان ... وسمي الحجة سلطانا: وذلك لما يلحق من الهجوم على القلوب».
5 - فأرسلنا عليهم الطوفان ... [7: 133].
ب- فأخذهم الطوفان ... [29: 14].
في المفردات: «الطوفان: كل حادثة تحيط بالإنسان ... وصار متعارفا في الماء المتناهي في الكثرة، لأجل أن الحادثة التي نالت قوم نوح كانت ماء».
6 - شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن [2: 185].
= 58. قرآنا = 10. قرآنه.
في المفردات: «القرآن في الأصل مصدر نحو كفران ورجحان ... وقد خص بالكتاب المنزل على محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، فصار له كالعلم».
وفي البحر 2: 26 - 27: «القرآن: مصدر قرأ، وأطلق على ما بين الدفتين من كلام الله عز وجل، وصار علما على ذلك، وهو من إطلاق المصدر على اسم المفعول: ومن لم يهمز فالأظهر أن يكون ذلك من باب النقل والحذف، أو تكون أهلية أصلية من قرنت الشيء إلى الشيء ضممته».