جاء بعد (إلا) لام التعليل المضمر بعدها (إن) في قوله تعالى:
1 - {وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله} [4: 64]. مفرغ من المفعول لأجله، أي وما أرسلنا من رسول بشيء من الأشياء إلا لأجل الطاعة، البحر 3: 272، العكبري 1: 104.
2 - {وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه} [2: 143].
3 - {وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا} [9: 31].
4 - {وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه} [16: 64].
5 - {وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة} [34: 21].
6 - {ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى} [39: 3].
7 - {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون} [51: 56].
8 - {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين} [98: 5].
جاء الجار والمجرور فضلة من غير ما تقدم في هذه المواضع:
2: 45، 143، 102، 3: 19، 65، 73، 6: 151، 15، 164، 8: 72، 11: 104، 12: 81، 16: 7، 19: 64، 23: 6، 24: 31، 21: 28، 29: 46، 34: 23، 35: 11، 43: 53: 26، 59: 14.