حرصك على إسلامه، يقال: تصدى الرجل وصديته».
5 - ولا تقربوهن حتى يطهرن ... [2: 222].
في النشر 2: 227: «واختلفوا في {حتى يطهرن}: فقرأ حمزة والكسائي وخلف وأبو بكر بتشديد الطاء والهاء «والباقون بتخفيفهما»». الإتحاف: 157، غيث النفع: 52، الشاطبية: 162، البحر 2: 168.
6 - ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم ... [2: 158].
(ب) فمن تطوع خيرا فهو خير له ... [2: 184 ي.
في النشر 2: 223: «واختلفوا في {تطوع} في الموضعين: فقرأ حمزة والكسائي وخلف {يطوع} بالغيب وتشديد الطاء وإسكان العين، على الاستقبال، وافقهم يعقوب في الأولى، والباقون بالتخفيف في الطاء، وبالتاء فيهما، وفتح العين على المضى».
الإتحاف: 150، غيث النفع: 47 - 48، الشاطبية: 156.
وفي البحر 1: 158: «قرأ ابن مسعود: {يتطوع بخير}».
7 - ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة ... [34: 46].
في الإتحاف: 360: «قرأ رويس: {ثم تتفكروا} بإدغام التاء في التاء، وافقه روح في ربك تتمارى، بالنجم وصلا فيهما، فإن ابتدوا فبتائين مظهرتين». النشر 2: 351.