تفكر
أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ... [34: 46].
تتفكرون = 2. يتفكروا = 2. يتفكرون = 11.
في المفردات: «التفكر: جولان تلك القوة بحسب نظر العقل، وذلك للإنسان دون الحيوان، ولا يقال إلا فيما يمكن أن يحصل له صورة في القلب للتكلف».
تفكه
لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون [56: 65].
في المفردات: «قيل: تتعاطون الفكاهة، وقيل: تتناولون الفكاهة».
وفي الكشاف 4: 466: «تعجبون. وعن الحسن: تندمون على تعبكم فيه، وإنفاقكم عليه، أو على ما اقترفتم من المعاصي».
وفي البحر 8: 312: «تفكه: تعجب».
أو تفكه هنا بمعنى: ألقى الفاكهة عن نفسه، قاله ابن عطية.
وفي القاموس: وقوله تعالى: {فظلتم تفكهون} تهكم، أي تجعلون فاكهتكم قولكم {إنا لمغرمون} وفي معاني القرآن 3: 128: تتعجبون مما نزل بكم في زرعكم، ويقال: معنى تفكهون: تندمون.
يتفيأ
يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله ... [16: 48].
في البحر 5: 496: «فاء: إذا عدى فبالهمزة. أو بالتضعيف، نحو: فيأ الله الظل فتفيأ، وتفيأ من باب المطاوعة، وهو لازم، وقد استعمله أبو تمام متعديا قال: