في البحر 1: 45: «الإنذار: الإعلام مع تخويف في مدة تسع التحفظ من المخوف. وإن لم تسع سمى إعلاما وإشعارا وإخبارا. ويتعدى إلى اثنين {إنا أنذرناكم عذابا قريبا} ... والهمزة فيه للتعدية ...».
جاء الفعل متعديا بالاثنين في قوله تعالى:
1 - فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود [41: 13].
2 - فأنذرتكم نارا تلظى ... [92: 14].
3 - إنا أنذرناكم عذابا قريبا ... [78: 40].
4 - ولقد أنذرهم بطشتنا ... [54: 26].
5 - وينذرونكم لقاء يومكم هذا [6: 130]، [39: 71].
6 - وأنذرهم يوم الحسرة ... [19: 39].
وحذف المفعول الثاني في آيات كثيرة، تقديره: العذاب ونحوه.
1 - واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف [46: 21].
2 - ولتنذر أم القرى ومن حولها ... [6: 92].
3 - وتنذر قوما لدا ... [19: 97].
4 - لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك ... [28: 46].
5 - وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا ... [18: 4].
6 - لينذر من كان حيا ... [36: 70].
7 - لينذر الذين ظلموا ... [46: 12].
8 - ولينذروا قومهم ... [9: 122].
9 - وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم [6: 51].
10 - أن أنذر الناس ... [10: 2، 14: 44].
11 - وأنذر عشيرتك الأقربين ... [26: 214].
12 - سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم [2: 6].