28 - كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم [2: 167].
29 - ليرهما سوآتهما ... [7: 27].
30 - وأرنا مناسكنا ... [2: 128].
31 - فقالوا أرنا الله جهرة ... [4: 153].
32 - أرنا اللذين أضلانا ... [41: 29].
33 - أرني كيف تحيي الموتى ... [12: 26].
34 - رب أرني أنظر إليك ... [7: 143].
35 - فأروني ماذا خلق الذين من دونه [31: 11].
= 4
رأى: إن كانت بصرية أو من الرأي، ودخلت عليها الهمزة تعدت إلى مفعولين.
وإن كانت علمية ودخلت عليها الهمزة تعدت إلى ثلاثة مفاعيل، وفي بعض الآيات تحتمل البصرية والعلمية:
1 - بما أراك الله ... [4: 105].
في الكشاف 1: 562: «بما عرفك الله وأوحى به إليك».
وفي العكبرى 1: 108: «الهمز هنا معدى به، والفعل من رأيت الشيء: إذا ذهبت إليه، من الرأي، وهو متعد إلى مفعول واحد، وبعد الهمزة يتعدى إلى مفعولين:
أحدهما الكاف، والآخر محذوف، أي أراكه. وقيل: المعنى: علمك، وهو متعد إلى مفعولين أيضًا، وهو قبل التشديد متعد إلى واحد، كقوله {لا تعلمونهم}».
وفي النهر: 3: 343: «بما أعلمك الله من الوحي».
2 - ليريه كيف يواري سوأة أخيه ... [5: 31].
في العكبري 1: 120: «كيف في موضع الحال من الضمير في (يواري)