في الكشاف 3: 591: «الحي إما أن يبدئ فعلا أو يعيده، فإذا هلك لم يبق له إبداء ولا إعادة، فجعلوا قولهم: لا يبدي ولا يعيد مثلا في الهلاك. ومنه قول عبيد:

أقفر من أهله عبيد ... فاليوم لا يبدي ولا يعيد

وفي البحر 7: 292: «الظاهر أن (ما) نفي. وقيل: استفهام، ومآله النفي، كأنه قال: أي شيء يبدئ الباطل، أي إبليس ويعيده ...». حذف المفعول في بعض الآيات للدلالة عليه».

أعيذها

وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ... [3: 36].

في المفردات: «أعذته بالله أعيذه ... قال: {وإني أعيذها بك} وقوله: {معاذ الله} أي نلتجئ إلى الله ونستنصر به أن نفعل ذلك».

أعانه

1 - إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون [25: 4].

2 - فأعينوني بقوة ... [18: 95].

في المفردات: «العون: المعاونة والمظاهرة. يقال: فلان عوني، أي معيني وقد أعنته».

أغرق

1 - فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون ... [2: 50].

2 - ومنهم من أغرقنا ... [29: 40].

فأغرقناه. أغرقناهم = 4.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015