أعنتكم

ولو شاء الله لأعنتكم ... [2: 220].

في المفردات: المعانتة: المعاندة، لكن المعانتة أبلغ، لأنها معاندة فيها خوف وهلاك.

ولهذا يقال: عنت فلان: إذا خاف في أمر يخاف منه التلف يعنت عنتا ... ويقال: أعنته غيره.

وفي الكشاف 1: 263: «لحملكم على العنت، وهو المشقة وأحرجكم». البحر 2: 162 قرئ (لعنتكم) بطرح الهمزة وإلقاء حركتها على اللام. ابن خالويه: 13. الإتحاف: 157. البحر 2: 163، الكشاف في معاني القرآن للزجاج 1: 278: «قال أبو عبيدة: معناه: لأهلككم، وحقيقته: ولو شاء الله لكلفكم ما يشتد عليكم فتعنتون، وأصل العنت في اللغة: كسر بعد جبر».

يعيد

1 - منها خلقناكم وفيها نعيدكم ... [20: 55].

2 - كما بدأنا أول خلق نعيده ... [21: 104].

3 - سنعيدها سيرتها الأولى ... [20: 21].

4 - قل جاء الحق وما يبدي الباطل وما يعيد [34: 49].

5 - إنه هو يبدي ويعيد ... [85: 13].

6 - أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى ... [17: 69].

= 2. يعيدنا = يعيده = 7، يعيدوكم.

7 - كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها ... [22: 22].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015