أصحبه

ولا هم منا يصحبون ... [21: 43].

في المفردات: «الإصحاب للشيء: الانقياد له، وأصله: أن يصير له صاحبا. ويقال: أصحب فلان: إذا كبر ابنه، فصار صاحبه، وأصحب فلان فلانا: جعل صاحبا له: قال: {ولا هم منا يصحبون} أي لا يكون لهم من جهتنا ما يصحبهم من سكينة وروح وترفيق ونحو ذلك مما يصحبه أولياءه».

يصدر

قالتا لا نسقى حتى يصدر الرعاء ... [28: 23].

في البحر 7: 113: «(يصدر) بضم الياء أي يصدرون أغنامهم، وبفتح الياء أي يصدرون بأغنامهم» قرئ في السبع بهما:

في النشر 1: 341: «واختلفوا في (يصدر الرعاء): فقرأ أبو جعفر وابن عامر وأبو عمرو بفتح الياء وضم الدال. وقرأ الباقون بضم الياء وكسر الدال» الإتحاف: 342 غيث النفع: 194، الشاطبية: 261. البحر 7: 113.

أفأصفاكم

أفأصفاكم ربكم بالبنين ... [17: 40].

= 2

في الكشاف 2: 668: «يعني أفخصكم ربكم على وجه الخصوص والصفاء بأفضل الأولاد، وهم البنون» وفي البحر 6: 39: «... آثركم وخصكم».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015