لا ينقاس، ولا نصير إليه إلا لموجب، ولا موجب هنا إلا إدعاء القلب».
2 - وإذا الموءودة سئلت ... [81: 8].
في الكشاف 4: 708: «وأديئد مقلوب من آديؤود، إذا أثقل ...».
وفي البحر 8: 433: «ولا يدعى في (وأد) أنه مقلوب من (آد)، لأن كلا منهما كامل التصرف في الماضي والمضارع والأمر، والمصدر واسم الفاعل واسم المفعول، وليس فيه شيء من مسوغات القلب ...».
3 - فأثرن به نقعا ... [100: 4].
في الكشاف 4: 787: «قرأ أبو حيوة (فأثرن) بالتشديد بمعنى: فأظهرن به غبارا، لأن التأثير فيه معنى الإظهار. أو قلب ثورن إلى وثرن، وقلب الواو همزة».
وفي البحر 8: 504: «أما قوله فقلب .... فتمحل بارد».