النار} [2: 39]. {وأصحاب الجنة} [59: 20]. الكشاف 2: 257، البحر 5: 310.
17 - {يا عبادي} [39: 53].
في الإتحاف: 346: «وفتح ياء الإضافة من (يا عبادي) نافع وابن كثير وابن عامر وعاصم وأبو جعفر.
وقال في: 375: «واختلف عن رويس في (يا عبادي) فجمهور المراقبين على إثباتها عنه، والآخرون على الحذف، وهو القياس».
18 - {يا قوم} [2: 54].
في البحر: 1: 205: «وإقبال موسى عليهم بالنداء، ونداؤه بلفظ (يا قوم) مشعر بالتحنن عليهم، وأنه منهم، وهم منه، ولذلك أضافهم إلى نفسه؛ كما يقول الرجل: يا أخي ويا صديقي، فيكون ذلك سببا لقبول ما يلقى إليه».
وفي القرطبي 1: 342: «وحذفت الياء في (يا قوم) لأنه موضع حذف والكسر يدل عليها. . ويجوز في غير القرآن إثباتها ساكنة، فتقول: يا قومي؛ لأنها اسم، وهي في موضع خفض، وإن شئت فتحتها وإن شئت ألحقت معها هاء فقلت: يا قوميه، وإن شئت أبدلت منها ألفا فقلت: يا قوما».
وفي الإتحاف: 136: «وعن ابن محيصن: (يا قوم) بضم الميم في سبعة وأربعين موضعا».
19 - {يا قومنا} [46: 30 - 31].
20 - {يا معشر الجن} [6: 128، 130، 55: 33].
21 - {يا نساء النبي} [33: 30، 32].
22 - {يا ويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب} [5: 31].
في البحر 3: 466: «أصل النداء أن يكون لمن يعقل، ثم قد ينادى ما لا يعقل على سبيل المجاز؛ كقولهم: يا عجبا، ويا حسرة، والمراد بذلك التعجب. . وقرأ الجمهور: (يا ويلتا) بألف بعد التاء، وهي بدل من ياء المتكلم، وأصلها (يا ويلتى) بالياء، وهي قراءة الحسن».