أجزلنا أجرهما قاله بعض، أو بعد الرؤيا، أي كان ما كان مما تنطق به الحال ولا يحيط به الوصف من استبشارهما وحمدهما الله. . .». الرضي 2: 342، ابن يعيش 8: 93 - 94.
3 - وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم ... [39: 73].
في معاني القرآن 1: 238: «وفي موضع آخر: (فتحت)». المقتضب 2: 80، وفي الإنصاف: 269: «وأما جواب (إذا) فمحذوف، والتقدير فيه: حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها فازوا ونعموا). ابن يعيش 8: 93 - 94. سيبويه 1: 453، البحر 7: 443، الكشاف 3: 358».
4 - حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون واقترب الوعد الحق ... [21: 96 - 97].
في معاني القرآن 2: 211: «ودخول الواو في الجواب في (حتى إذا) بمنزلة قوله: {حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها} [39: 73]. . . ومثله في الصافات: {فلما أسلما وتله للجبين وناديناه} [37: 103]. معناه: ناديناه».
وفي الإنصاف 269 - 270: «والجواب محذوف، والتقدير فيه: قالوا يا ويلينا فحذف القول. وقيل جوابها {فإذا هي شاخصة} [21: 97]». البحر 6: 339.
5 - حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون [3: 152].
في معاني القرآن 1: 238: «يقال: إنه مقدم ومؤخر معناه: حتى إذا تنازعتم في الأمر فشلتم. فهذه الواو معناها السقوط».
في البحر 3: 79: «والصحيح أن (جواب إذا) محذوف لدلالة المعنى عليه فقدره ابن عطية: انهزمتم: والزمخشري: منعكم نصره. . .».
6 - فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط [11: 74].