2: 197 أو منصوب بفعل محذوف، أي ادعوا شركاءكم.
معاني القرآن 1: 472 أو على حذف مضاف، أي وأمر شركائكم، فحذف المضاف وقام المضاف إليه مقامه البيان 1: 417، البحر 5: 179، المغني 2: 34. وقرئ (فَاجْمَعُوا) بوصل الهمزة، وفتح الميم في السبع. الإتحاف: 253، وشركاءكم مفعول معه، أو على حذف مضاف.
4 - أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني ... [18: 50].
(وضريته) يجوز في الواو أن تكون عاطفة، وهو الظاهر، وأن تكون بمعنى (مع) الجمل 3: 29.
5 - فوربك لنحشرنهم والشياطين ... [19: 68].
في الكشاف 2: 418 - 419: «(والشياطين) الواو يجوز أن تكون للعطف وبمعنى (مع) وهي بمعنى (مع) أوقع، والمعنى: أنهم يحشرون مع قرنائهم من الشياطين الذين أغووهم، يقرن كل كافر مع شيطان في سلسلة، فإن قلت: هذا إذا أريد بالإنسان الكفرة خاصة. فإن أريد الأناسي على العموم فكيف يستقيم حشرهم مع الشياطين؟
قلت: إذا حشر جميع الناس حشرًا واحدًا وفيهم الكفرة مقرونين بالشياطين فقد حشروا مع الشياطين، كما حشروا مع الكفرة». البحر 6: 208.
6 - وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير [21: 79].
في الكشاف 3: 17: «(والطير) إما معطوف على الجبال، أو مفعول معه». البحر 6: 331. البيان 2: 163، العكبري 2: 71، الجمل 3: 139.
7 - ويوم نحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء [25: 17].
في العكبري 2: 84: «(وما يعبدون) يجوز أن تكون الواو عاطفة، وأن تكون بمعنى (مع)».
وفي الجمل 3: 250: «ويضعف نصبه على المعية».
8 - فذرني ومن يكذب بهذا الحديث ... [68: 44].