3 - هل يستويان مثلا أفلا تذكرون ... [11: 24].
4 - قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور [13: 16]
5 - هل يستوون ... [16: 75].
في القرطبي 5: 3764، «أي لا يستوون».
6 - هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل ... [16: 76].
7 - هل تحس منهم من أحد ... [19: 98].
الاستفهام إنكاري. الجمل 3: 81.
8 - فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ ... [22: 15].
9 - هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء [30: 40].
10 - قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون [39: 29].
11 - هل يستويان مثلا ... [39: 29].
12 - فنقبوا في البلاد هي من محيص ... [50: 36].
13 - هل لكم مما ملكت أيمانكم من شركاء [30: 28].
الاستفهام جار مجرى النفي. البحر 7: 170.
يحتمل الاستفهام أن يكون حقيقيًا إن كان السؤال من المؤمنين، وأن يكون بمعنى النفي إن كان السؤال من المنافقين في قوله تعالى:
{يقولون هل لنا من الأمر من شيء} ... [3: 154].
البحر 3: 87، القرطبي 2: 1484.
زيادة (من) بعد (هل)
قال الرضي 2: 300: «زائدة في غير الموجب، هو إما نفي. . . أو نهي. . . أو استفهام: نحو: هل ضربت من أحد».
وفي المغني 2: 16: «وشرط زيادتها في النوعين ثلاثة أمور:
أحدها: تقدم نفي، أو نهي، أو استفهام بهل خاصة.