المتشعبة عن الدراسات الاستشراقية في أكثر من بلد غربي لدراسة العاميات الدارجة في شعوب العالم الإسلامي بعامة والبلاد العربية بخاصة (?)، (وركزوا برامج تلك المدارس على التفقه في العاميات خاصة، واستمروا على هذا الحال حتَّى أصلوا دراستها في نفوس عدد كبير من العرب الذين أخذوا مبدأ الاهتمام بالعاميات على أنَّه ثقافات إقليمية، وبدؤوا بنشرها في بلادهم على الطريقة والمنهج الذي سارت عليه مدارس الاستشراق سواء بسواء) (?).
وفيما يأتي إيراد لأهم الشبهات ثُمَّ الرد عليها:
1 - قصور اللغة العربية عن التطور الحضاري وعجزها العلمي.
2 - صعوبة نطقها وصعوبة كتابتها.
3 - ارتفاع مستواها عن فهم الناس.
4 - التفاوت فيها بين طريقة النطق وطريقة الكتابة (?).
وحرص المستشرقون القائلون بهذه الشبهات على أن تكون شبهاتهم