النصوص الآشورية أن جيش "إسرحدون" "680-669ق. م" قد فزع من كثرة الثعابين والحيات في البادية، والتي زعمت النصوص أن من بينها ثعابين ذات رأسينن وأخرى لها أجنحة1، وقد فزع الإسرائيليون كذلك في أثناء التيه من "الثعابين الطائرة"2، كما فزع السياح والمستشرقون المحدثون من كثرة الثعابين في الأماكن التي نزلوا بها، ومنها "وادي السرحان"3.