" ضرية " كغنية في الإحماء " ضرى " كسما بئر من حفر عاد بصرية " ضع ذرع " أطم عند بئر بني خطمة المسماة بذرع " ضغن " بالكسر وسكون الغين المعجمة ثم نون ماء لفزارة بين خيبر وفيد به النخيل المعروف اليوم بحائط وكرانيف " الضفر " بفتح أوله وكشر ثانيه بعده راء مهملة قال في الروض المعطار هو موضع قريب من المدينة به قبر أبي عبيدة بن عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزي وهو أحد الأجواد المطعمين قالوا ركب إبراهيم بن هشام إلى المدينة إلى موضع له بملل فلما أراد الانصراف قال اجعلوا طريقكم على أبي عبيدة فنفجؤه على أن نبخله فهجم عليه فرحب به واستنزله فقال إبراهيم إن كان شيء عاجل وإلا فأني لست أقيم قال وما عسى أن يكون عندي عاجل يكفيك ويكفي من معك ولكن تذبح لهم فأبى إبراهيم إلا الانصراف فقال أنزل على العاجل فجاءه بتسعين كرشا فيها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015