علي أحد أئمة المذهب الحنفي النحوي الشاعر 684 وعلي بن بلبان الكركي 684 والفخر البعلبكي عبد الرحمن الحنبلي الفقيه المحدث 687 وعبد العزيز الأنصاري شيخ شيوخ حماة قال الصفدي: لا أعرف في شعراء الشام بعد الخمسمائة وقبلها من نظم أحسن منه ولا أجزل ولا أفصح وبرع في الفقه وحدث كثيراً 662 ونبغ في حماة ابن بركات له تآليف في التاريخ. وأبو بكر بن الخيثمي الحموي كان إماماً في الأدب ومحمد بن المظفر بن أبي بكران الحموي عالم الأئمة الفقيه المحدث.
وعبد العزيز بن حجة الحموي الشاعر الأديب وأبو المحاسن محمد بن نصر بن عُنين الدمشقي الشاعر 632 ومحمد بن أبي الفضل الدَّولعي الفقيه الخطيب الدمشقي 635 ومحمد شمس الدين الأنصاري الكاتب بدمشق 650 ومحمد بن العفيف التلمساني الشاعر 688 ومحمد بن سوار ابن إسرائيل شاعر 677 ومحمد بن عبد المنعم التنوخي شاعر 669 وابن الساعاتي الشاعر الدمشقي صاحب الديوان المطبوع604 وفتيان الشاغوري الدمشقي الشاعر المبدع 615 وتقي الدين اليلداني المحدث 655 وعلي بن عمر المشد شاعر 656 وأبو المحاسن الشواء الشاعر الحلبي 635 ومحمد بن أبي اليسر التنوخي الدمشقي الكاتب الشاعر 669 وعبد الرحمن بن إبراهيم الفزاري البدري الدمشقي إمام فقيه ناظم ناثر له تصانيف جيدة 690 ومحمد ابن سعادة مفسر أصولي فقيه نحوي عالم بالخلاف والأدب والفرائض 693 وعبد العزيز السلمي الفقيه المجتهد له تصانيف 660 وعبد الرحمن بن نجم الحنبلي الواعظ الفقيه 634 ومحمد بن عبد الواحد السعدي المحدث الأصولي الفقيه له عدة تصانيف 643 والحافظ خالد بن يوسف النابلسي 663 وأبو السخاء فتيان الحلبي النحوي. ويحيى بن حميدة الحلبي المعروف بابن أبي طي صاحب التاريخ وطبقات العلماء 630 ويحيى بن محمود الثقفي الحلبي محدث. وأحمد بن محمد الطرسوسي الحلبي محدث ويعيش بن علي الحلبي النحوي المعروف بابن الصائغ شرح المفصل للزمخشري المطبوع وشرح تصريف الملوكي لابن جني المطبوع منه المتن 643. وكانت حلب لما دخلها ابن خلكان في هذا العصر في سنة 626 للاشتغال بالعلم أُمّ البلاد مشحونة بالعلماء والمشتغلين. ومما انفرد